
بيكون الحماس أكبر وكل شخص يحاول يقدم أفضل ماعنده ليثبت تطوره بتعلم اللغة
في البدايه كنت أكتب بدفتر صغير أهم الكلمات اللي تصادفني وأسمعها كثير وأيضاً عبارات سواء عن نفسي أو أجوبة مقترحة لأسئلة تطرح علي باستمرار
توفّر هذه القنوات الكثير من الامتيازات للمتعلم فعلى سبيل المثال يوجد أنشطة تعليمية تُقدَّم تعتمد على التركيز على الاستماع واستخدام مفردات اللغة.
التعلم من خلال المنصة يعتمد على الإنصات، أي ستنصت للجمل والكلمات وتحاول إعادة كتابتها بالشكل الصحيح، يمكنك اختيار الكلمات المُقترحة أو تصعيب الأمر واستخدام لوحة المفاتيح دون مساعدة (ستحتاج لكتابة الكلمة بشكلٍ صحيح) المنصة ستتجاوز عنك الأخطاء البسيطة، ثم هنالك الترجمة، حيث عليك إعادة كتابة الجملة أمامك من اللغة الأم للغة التي تتعلم أو العكس، وهنالك أيضًا الإلقاء، حيث ستستخدم المايكروفون لنطق العبارة على الشاشة، ويُمكنك تجاوز دروس النطق وكذلك الإنصات إن لم تكن قادرًا على إنهائها لسبب ما كأن تكون في مكانٍ عام أو على حاسوب لا يمتلك أداة لتسجيل الصوت.
ربما قد سبق ولك وإن قرأت عن اهمية الكتابة وفوائدها فهي أفضل تدريب لتنشيط الذاكرة وبالتالي حفظ وتذكر أكبر عدد من المعلومات من اللغة، لذا ما انصحك القيام به وهو حاول دائمًا كتابة كل ما تعلمته بشكل دوري سواء كانت قواعد اللغة، تصريف، مفردات.
..إلخ، وهذا ما سيساعد ذاكرتك على تذكر كل شيء بسهولة وبدون أية صعوبة.
تجربتي في تعلم اللغة الانجليزية كانت فعالة وأصبحت أتكلم كالأجانب
وقتها أتعرفون ماذا حدث .. لم أستطع الإجابة علي سؤالها وشعرت بدون مبالغة أن جهودي الشاقة علي مدار سنوات قد ذهبت أدراج الرياح؛ لهذا قررت أن أحمي لغتي عن طريق إدخال عادة جديدة لحياتي تحولت فيما بعد لمهنة مارستها بشغف ،وهي عادة “الترجمة”، فأصبحت أترجم الأخبار من وكالات الأنباء وأكتب أبحاثًا علمية لأصدقائي في جامعتي كامبريدج وبوسطن،كي أحتفظ بكنزي الثمين وألا أفقد عالمي الساحر الذي دخلته بفضل لغتي الجديدة.
عند الوصول للموقع*، اختر اللغة التي تُريد التعلم منها، إن اخترت العربية فيُمكنك تعلم أربعة اضغط هنا لغات حتى الآن (الإنجليزية، الفرنسية، الألمانية والسويدية) لذا إن كنت تتحدث الإنجليزية فاخترها لدعمها لعددٍ أكبر من الخيارات، أمّا إن كنت تريد تعلم الإنجليزية فبإمكانك اختيار العربية كلغتكِ الأم، واختيار الإنجليزية كاللغة التي تُريد أن تتعلم.
بغض النظر عن امتلاكي لنوعين من الذكاء يسّروا عليّ مهمة إجادة اللغات إلا أن الذكاء وحده لم يكن هو السبب الرئيس في إجادتي للإنجليزية ومن بعدها التركية.
بضغطك على "التسجيل" فأنت توافق على شروط وأحكام استخدام زد.
تجربتي في تطوير مهارة المحادثة باللغة الإنجليزية مع مدربة عربية
منذ أن سمعت هذه اللغة في الوهلة الأولى أثارت دهشتي لأنها لغة جديدة ومختلفة تمامًا عن اللغة العربية.
تجربتي في تعلم اللغة الانجليزية كانت طويلة لكنها كانت ممتعة للغاية، وبشكل عام فإن تعلم اللغات هو عملية مستمرة بطول عمر الشخص نفسه، فنحن كمتحدثين باللغة العربية لا يزال هناك مفردات لغوية عربية جديدة تُضاف إلى محصولنا اللغوي كل فترة، لذا فبمجرد قطع الشوط الأول والوقف على أرض صلبة ستكون العملية التعليمية أسهل بكثير، فالمثابرة والاستمرارية هما العاملين الأساسين للوصول الى أي هدف خاصةً تعلم اللغات، فهو يتميز بأنه من الأهداف طويلة الأمد.